دروس اللغة العربية
صفحة 1 من اصل 1
دروس اللغة العربية
1. الاتجاه الإحيائي:
لقد عرف العالم العربي فترات من التدهور و الانحطاط بعد أن صدمته العديد من النكبات التي هدت كيانه و تركت شروخا كبيرة عليه، فمنذ سقوط بغداد إلى انفتاح العالم العربي على نهضة حديثة أساسها التقدم و التقنية حصل انقطاع في خط التتابع الحضاري كان من نتائجه انقطاع الاتصال بالتراث العربي الإبداعي والتوجه إلى الثقافة الأجنبية، وأمام هذا الوضع المتردي للشعر العربي كان لابد من التفكير في بعثه و إحيائه والعودة به إلى أصوله الأولى، والى مستواه الفني في عصور ازدهاره، وذلك بالانكباب على إحياء التراث العربي القديم و معارضة دواوين الشعراء القدامى و مصنفاتهم، واستلهام التقاليد الفنية للقصيدة العربية التقليدية شكلا و مضمونا، وتطويعها لتستجيب لروح العصر كما فعل شاعرنا(اسم الشاعر)، فإلى أي حد استجابة القصيدة إلى مقومات هذا الخطاب على المستوى الدلالي و المعجمي من جهة؟ والمستوى البلاغي التركيبي من جهة ثانية؟ و الصوتي الإيقاعي من جهة ثالثة؟
2. الاتجاه الرومانسي:
ظهرت الرومانسية العربية نتيجة جملة من العوامل منه الانكسارات العربية و إخفاقات الإنسان العربي في كثير من قضاياه المصيرية مما أفرز لذا المثقفين العرب إحساسا بالغربة و الضياع و شعورا بالعزلة و التفرد في مجتمع استحال على الأديب الاندماج في(الاستعمار، التخلف، فساد الأنظمة، الاستبداد...)، إضافة إلى الغزو الغربي للعالم العربي فكريا و ثقافيا و أدبيا و عسكريا، وانتشار الكثير من الأفكار والشعارات الليبرالية، اطلاع بعض المثقفين العرب على الأعمال الغربية وترجمة مؤلفاتهم ومحاولة تبني الأدب الرومانسي، والثورة على القصيدة العربية التقليدية شكلا ومضمونا كما فعل شاعرنا (اسم الشاعر) في قصيدته هذه، فإلى أي حد استجابة لخصوصيات هذا الاتجاه على المستوى الدلالي و المعجمي من جهة؟ والمستوى البلاغي التركيبي من جهة ثانية؟ و الصوتي الإيقاعي من جهة ثالثة؟
3. . الاتجاه الرومانسي:
يعتبر الشعر الحديث شهادة جيل حديد، احدث تغييرا جذريا في الإبداع الشعري بتكسير البنية الشكلية التقليدية و التحرر من كل أنساقها الثابتة، حيث كان هذا الجيل مفعما بالثورة والإحساس بضرورة تغيير الواقع العربي، متخذا الأداة الشعرية وسيلته لفهم الواقع في عمقه، يعتبر (اسم الشاعر) من أوائل الشعراء الحداثيين الذين خلخلوا البنية الشعرية بمكوناتها التقليدية من خلال تبني رؤيا شعرية جديدة مخالفة للرؤى الشعرية السابقة، والتماس أدوات تعبيرية وأساليب فنية قائمة على الخلق والابتكار والتفرد والتعاطي مع التراث الإنساني بتوظيف رموزه وأقنعته وأساطيره والتفاعل مع مختلف الثقافات المعاصرة والاستفادة منها، فإلى أي حد استجابة هذه القصيدة لمقومات الخطاب الحديث من حيث الشكل والمضمون؟ وما تجليات الحداثة فيها؟ وما مظاهر الخرق والانزياح التي حققتها؟
لقد عرف العالم العربي فترات من التدهور و الانحطاط بعد أن صدمته العديد من النكبات التي هدت كيانه و تركت شروخا كبيرة عليه، فمنذ سقوط بغداد إلى انفتاح العالم العربي على نهضة حديثة أساسها التقدم و التقنية حصل انقطاع في خط التتابع الحضاري كان من نتائجه انقطاع الاتصال بالتراث العربي الإبداعي والتوجه إلى الثقافة الأجنبية، وأمام هذا الوضع المتردي للشعر العربي كان لابد من التفكير في بعثه و إحيائه والعودة به إلى أصوله الأولى، والى مستواه الفني في عصور ازدهاره، وذلك بالانكباب على إحياء التراث العربي القديم و معارضة دواوين الشعراء القدامى و مصنفاتهم، واستلهام التقاليد الفنية للقصيدة العربية التقليدية شكلا و مضمونا، وتطويعها لتستجيب لروح العصر كما فعل شاعرنا(اسم الشاعر)، فإلى أي حد استجابة القصيدة إلى مقومات هذا الخطاب على المستوى الدلالي و المعجمي من جهة؟ والمستوى البلاغي التركيبي من جهة ثانية؟ و الصوتي الإيقاعي من جهة ثالثة؟
2. الاتجاه الرومانسي:
ظهرت الرومانسية العربية نتيجة جملة من العوامل منه الانكسارات العربية و إخفاقات الإنسان العربي في كثير من قضاياه المصيرية مما أفرز لذا المثقفين العرب إحساسا بالغربة و الضياع و شعورا بالعزلة و التفرد في مجتمع استحال على الأديب الاندماج في(الاستعمار، التخلف، فساد الأنظمة، الاستبداد...)، إضافة إلى الغزو الغربي للعالم العربي فكريا و ثقافيا و أدبيا و عسكريا، وانتشار الكثير من الأفكار والشعارات الليبرالية، اطلاع بعض المثقفين العرب على الأعمال الغربية وترجمة مؤلفاتهم ومحاولة تبني الأدب الرومانسي، والثورة على القصيدة العربية التقليدية شكلا ومضمونا كما فعل شاعرنا (اسم الشاعر) في قصيدته هذه، فإلى أي حد استجابة لخصوصيات هذا الاتجاه على المستوى الدلالي و المعجمي من جهة؟ والمستوى البلاغي التركيبي من جهة ثانية؟ و الصوتي الإيقاعي من جهة ثالثة؟
3. . الاتجاه الرومانسي:
يعتبر الشعر الحديث شهادة جيل حديد، احدث تغييرا جذريا في الإبداع الشعري بتكسير البنية الشكلية التقليدية و التحرر من كل أنساقها الثابتة، حيث كان هذا الجيل مفعما بالثورة والإحساس بضرورة تغيير الواقع العربي، متخذا الأداة الشعرية وسيلته لفهم الواقع في عمقه، يعتبر (اسم الشاعر) من أوائل الشعراء الحداثيين الذين خلخلوا البنية الشعرية بمكوناتها التقليدية من خلال تبني رؤيا شعرية جديدة مخالفة للرؤى الشعرية السابقة، والتماس أدوات تعبيرية وأساليب فنية قائمة على الخلق والابتكار والتفرد والتعاطي مع التراث الإنساني بتوظيف رموزه وأقنعته وأساطيره والتفاعل مع مختلف الثقافات المعاصرة والاستفادة منها، فإلى أي حد استجابة هذه القصيدة لمقومات الخطاب الحديث من حيث الشكل والمضمون؟ وما تجليات الحداثة فيها؟ وما مظاهر الخرق والانزياح التي حققتها؟
مواضيع مماثلة
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
» دروس اللغة العربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى